الجمعة، 29 مايو 2015

قصة مرعبة جدا (مراهق يضع الخبز في الحمام ليكتشف أسرار عالم الجن)

مراهق يضع الخبز في الحمام ليكشف اسرار عالم الجن


مراهق يضع الخبز في الحمام ليكشف اسرار عالم الجن ...




قـال محمد: بدأت حكايتي منذ زمن المراهقة وأنـا في الثالثة عـشرة من
العمر حيث كنت حينها أسمع وأتابع القصص التي تروى عن حياة الجن
لما فيها من خرافه وأساطير وعالم آخر يجعلني أفكر واسأل نفسي كيف
يكون عالمهم وحياتهم شيء يجعلني اسرح في ملكوت الله وفي إحدى
السفرات مع الأهـل إلى إحدى الدول العربية وبينما كنت بأحد أسواقها
لفت نظري كتاب في مكتبة للكتب القديمة يختص بالجن وهو عبارة عن
كتاب سحـر لتسخير الجان فاشتريته و أخفيته عن الأهل وبعد رجوعنا
إلى الوطن بدأت اقرأ هذا الكتاب مساء كل ليلة بالعطلة المدرسيه
فأطلعت على الكثير من الحروف وأمور أخرى لا أعرف لها أول من أخر
وكنت أضحك كثيراً أثناء القراءة إلى أنه بعد بضعة أيام بدأت حـالة غريبة
تظهر على إحدى شقيقاتي حيث انتابتها موجه من البكاء وأخذت تصيح
وتبكي وتقول انظروا الى هذا الرجل الواقف عند باب الغرفه .. - 


إنه ينظر إلي بنظرات حادة وازداد صراخها وكنا عندما ننظر إلى ما كانت تشير إليه لا نجد إلا الباب وهو موصود لا يوجد أحد وأخذت والدتي تقرأ عليها القرآن دون جدوى ومرت علينا ليله صعبه و في عصر اليوم التالي أخذت أختي تبكي وتصيح وتقول انظروا الى الهاتف ..

إنه يمشي على الأرض وينتقل من هنا إلى هناك انظروا ألا ترون ما أرى و نحن لا نرى أي شيء مثيرللشك وأخذت تبكي وتحتمي بحضن الوالده وتكررت الحكايه لمدة أيام ثم أخذناها الي الطبيب الذي قام بتحويلها الى الطب النفسي وتعقدت المسأله فأخذناها الى أحد المشايخ ( المطوع ) الذي ما أن يقرأ عليها القرآن حتى يزداد بكاؤها ..



ولكن بعد ثلاثـة أيـام متواصله في الرقيه استقرت حالتها شيء ما الى انك تجد وجهها شاحب من أثر الخوف والسهر مرت الأيام والفضول عندي لو يقف الى هذا الحد بل نشط الوسواس و الرغبه لدي بدأت تتزايد في حب رؤية الجن ومعرفة أحوالهم فكنت أسرق الوقت أحياناً واختلى مع كتــابي وأقرأ فيه ولم أجد شيئاً يفهم الى أن قرأت وعرفت الإرشاد لطريقه يجب أن تكون هناك نجاسه لكي أتمكن من الغوص في عالك الجن و حقيقه لم أفكر بخطورة الاستمراريه في فضولي هذا حيث كنت صغير وعقلي لم يكن يدرك حجم المعصيه والشيطان استغل الفضول واخذ يوسوس داخل صدري ويحثني على ضرورة الغوص في عالم الجن و أجبرني على فعل الحــرام حيث قمت بأخذ قطعه من الخبز ووضعتها في الحمام وحينها شعرت بشيء من الخوف مع تنميل كدبيب النمل في جسدي فدب الفزع والخوف ورجفه في قـلبــي وكأن حجر كبير قذف داخله و أصبت بقشعريره لا توصف وجفاف ريق وبدأت اسمع دقـات قـلبــي بأذني وانتفضت انتفاضه غريبه عجيبه لا استطيع وصفها فأخذت قطعة الخبز وخرجت من الحمام بسرعــه وبكيت كثيراً ومنذ تلك الليله أحسست كأن هناك أشخاصا تحوم وتدور حولي ومن فوقي تلعن وتشتم فيني ولم استطيع أن ارفع رأسي الى السماء وكلي إحساس بالندم والخوف واستمر هذا الإحساس لأيام عده الى أن بدأت انسى ولكن بدأت تحوم حولي أحلااام غريبه مرعبه في كل ليله ليس لها أول أو من أخر وكنت أسهر أمام التلفاز مع أخوتي وكنت اسمع صوت طفل رضيع يبكي تحت بيت الدرج في كل ليله وعندما أذهب لا أجد شيء ويختفي الصوت وإذا رجعت لمكان جلوسي عاد الصوت ولا يسمع هذا الصوت غيري وأحيانا عندما أكون جالسا وحدي في سطح المنزل اشعر بمرور أحد امامي كالهواء البارد وصوت يقول آه آه آه كصوت النائم وأقفز وأهرب حيث أخوتي وتتكرر هذه الحركه كثيرا الى أن حدث في ليله و نحن مجتمعون على التلفاز سمعنا حركه لشخص يحاول فتح باب الصاله المقفل من الخارج يقوم بتحريك مقبض الباب و يحاول دفعه وفتحه فشاهد الجميع ما شاهدته ولم نحاول فتح الباب بل كنا ننادي من المكان الذي نجلس فيه ولم يجب علينا أحد بل ترك مقبض الباب فقط وكنا نهرب بعد ذلك للفراش داخل الغرفه ونترك الصاله وتكرر هذه الحركه أياما وشاهد والدنا ذلك في ليله ما ثم قال لا شيء هو الهواء فقط طبعا هو يهون الخوف ويهدي روعنا وفي ليله شتويه غائمه وأنا اتجول في حوش المنزل فإذا تظهر يد من خلف نخلتنا لشخص يختفي خلفها وكانت اليد ظاهره الى حد الكوع وبالوصف يد ملساء ناعمه حنطاويه اللون لا يمكن لأحد أن يحدد هل هي لبنت أم لرجل بها سلسله ذهبيه في المعصم وعندما شاهدت ذلك أخذت ادعك عيني وأغمض وأفتح فإذا هي مازالت ظاهره فصرخت به أخرج من خلف النخله فأنا أشاهدك وما أن تكلمت اختفت اليد وراء النخله فذهبت لأرى من هو المختبئ فلم أجد أحد هناك ثم انطلقت كالسهم الى داخل المنزل في خوف وهلع وتكرر هذا المشهد مره أخرى بعد ذلك بيومين حيث شاهدت أخي يخرج من المنزل ويدخل غرفه خارج الحوش أمامي فأخذت أناديه باسمه ولم يرد علي فدخلت الغرفه وأنا غضبان عليه لأنه لم يرد ولم أجد أحد فهربت الى داخل المنزل

وفي اليوم التالي شاهدت أخي نفسه مع أختي يدخلان تلك الغرفه ونفس القصه لم أجد أحد فلم أجلس بعدها في حوش المنزل ،وكنت احياناً أجلس بالحوش من الجهة الأخرى بالصباح فأجد العصافير الصغيرة تأتي بالقرب مني دون خوف وتأكل من حشائش الأرض فكنت اقطع الخبز وأرمي لها لتأكل وكان الأمر غير طبيعي وفي ليلة سهران مع أحد أشقائي بعد منتصف الليل وكنا نجلس في الصالة والباب مفتوح للتهويه فإذا بشيء ثقيل كبير يسقط من السماء على شجرتنا ونسمع تكسير أغصانها وضربة قوية هزت الأرض ثم خطوات مشي قوية و سريعه تأتي من الحوش إلى داخل الصالة ثم تدخل علينا نفحات هواء كهبوب الريح داخل الصالة فوقفت هلعاً وخوفاً مع أخي الذي سمع كل شيء ثم لم نشاهد أحد وقمنا بالدوران حول مبنى المنزل بالحوش معتقدين أنه حرامي فلم نجد شيئاً فذهبنا للنوم والاختباء باللحاف بعد أن أغلقنا الباب بالمفتاح واستمر الحال على المنزل لعدة أيام والحركات والأصوات تتكرر علينا في كل ليلة إلـى إني أدركت بإحساس داخلي إنـه من فعل كل هذه المصائب في بيتنا هو كتاب الشعوذه الموجود دولاب مـلابـسـي فأخذته واتجهت إلى الحوش ورفعت يد إلى الله تائباً وقلت(يا ربي أني تبت إليك فسامحني)

ثم أشعلت النار وأحرقت الكتاب وبعدها اختفى كل شيء كان وعاد السكون لمنزلنا وعادت أختي لحالتها الطبيعيه والسعاده للجميع بعد مضي ثلاث سنوات من العذاب والرعب والخوف والإرهاق.....؟

0 التعليقات:

قصة الصديق ونصف الصديق

بينما كان الأمير يتجول في السوق متنكراً مر بتاجر وابنه 

فسمع بينهما حوار لفت إنتباهه وشده 

حيث سأل التاجر ابنه كم صديق لديك يا ولدي 

فقال له الابن لدي أربعين صديق

استغرب التاجر من الابن وقال له 

يا ولدي لقد سار عمري خمسين عاماً

وليس لدي سوى صديق ونصف !!



استغرب الأمير من كلمة التاجر 

وقرر أن يعرف ما معنى كلمة صديق ونصف 

وعندما وصل لقصره أمر بإحضار هذا التاجر 

وعندما مثل التاجر أمام الأمير 

قال له الأمير لقد سمعت الحوار الذي دار بينك وبين ابنك وأريد أن تشرح لي مغزاه

قال التاجر أنا طوع أمرك أيها الأمير

فقال له الأمير : ما قصة الصديق والنصف الذين عندك 

قال التاجر : لن أشرح لك بالكلام ، سأجعلك ترى ما أعني 

ثم طلب من الأمير أن يعلن في المدينة أن التاجر سيتم إعدامه الجمعة القادمة 

وبالفعل جال المنادي في المدينة وأعلن أن هذا التاجر سيعدم الجمعة القادمة

فجاء أحد أصدقاء التاجر وقال للأمير يا سيدي أنا مستعد أن أفدي صاحبي بنصف مالي 

فقال له الأمير : لا هذا لا يكفي سيتم إعدام صاحبك

فقال له : يا سيدي أنا مستعد أن أفدي صاحبي بكل مالي 

فقال له الأمير : لن يشفع مالك له سوف يتم إعدامه

نظر ذلك الصديق للتاجر وقال له : يا صديقي لقد فديتك بكل مالي ولكن دون جدوى 

هل وافيت لك حقك ؟

فقال التاجر : نعم فعلت شكراً لك 

وانسحب ذلك الصديق من القصر 

وبعد لحظات إذا بصديق آخر للتاجر يأتي من بعيد

ويقول للأمير : سيدي ليس هو الذي ارتكب الذنب 

أنا الذي فعلت 

هو بريء أقسم أنه بريء لم يخطئ 

نظر الأمير لذلك الرجل وقال له : إذا سوف تعدم بدل التاجر 

فقال ذلك الصديق : نعم ليكن سأعدم مكانه أنا المذنب 

فطلب الأمير أن يتم تجهيز المكان لإعدام ذلك الرجل 

وعندما أوصله لمكان الإعدام قال له 

هل تتراجع عن كلامك ؟

فقال ذلك الصديق : لا أتراجع أن المذنب صديقي بريء 

عندها تدخل التاجر واعتنق صديقه

وقال للأمير : هل عرفت يا سيدي ما أعني بصديق ونصف صديق

فإن نصف الصديق سيفديك بالمال إن استطاع 

أما الصديق فلن يبخل عليك بروحه

هذا هو مفهوم الصداقة ،، 


وبعد قراءتك لهذه القصة .... كم صديق لك ؟؟

5 التعليقات:

قصة قصيرة : تغيــر كل شيء في لحـظة



يقول أحد أشهر رجاء صناعة تنمية الذات ستيفن كوفي : كنت في صباح يوم أحد  في قطار الأنفاق بمدينة نيويورك وكان الركاب جالسين في سكينة بعضهم يقرأ الصحف وبعضهم مستغرق بالتفكير..وآخرون في حالة استرخاء،  كان الجو ساكناً مفعماً بالهدوء حتى  صعد رجل بصحبة أطفاله الذين سرعان ما ملأ ضجيجهم وهرجهم عربة القطار.


جلس الرجل إلى جانبي وأغلق عينيه غافلاً عن الموقف كله ، كان الأطفال يتبادلون الصياح ويتقاذفون بالأشياء ، بل ويجذبون الصحف من الركاب وكان الأمر مثيراً للإزعاج ..ورغم ذلك استمر الرجل في جلسته إلى جواري دون أن يحرك ساكناً وهو يحافظ على إغلاق عينيه.....!!؟؟

لم أكن أصدق أن يكون على هذا القدر من التبلد .. والسماح لأبنائه بالركض هكذا دون أن يفعل شيئاً ....!؟ يقول (كوفي) بعد أن نفد صبره  : " التفتت إلى الرجل قائلاً : ... إن أطفالك يا سيدي يسببون إزعاجا للكثير من الناس ..وإني لأعجب كيف تصبر على كل هذا.!!؟ إنك عديم الإحساس ".

فتح الرجل عينيه ....كما لو كان يعي الموقف للمرة الأولى وقال بلطف :
"نعم إنك على حق ...يبدو أنه يتعين علي أن أفعل شيئاً إزاء هذا الأمر .. لقد قدمنا لتونا من المستشفى حيث لفظت والدتهم أنفاسها الأخيرة منذ ساعة واحدة .. إنني عاجز عن التفكير وأظن أنهم لا يدرون كيف يواجهون الموقف أيضاً فاختاروا طريق الصخب ..!!"

يقول ( كوفي ) .. تخيلوا شعوري في تلك اللحظة؟؟ فجأة امتلأ قلبي بآلام الرجل وتدفقت مشاعر التعاطف والتراحم دون قيود ...قلت له : هل ماتت زوجتك للتو؟ إنني آسف ..... هل يمكنني المساعدة .....؟؟ لـقد ... تغيــر كل شيء في لحـظة !!.
دائماً هناك سبب خلف كل شيء غريب ، ودائماً سؤالنا لماذا أفضل من معاتبتنا قبل أن نعرف...

0 التعليقات:

رجل سرق دجاجة وفقع عين يهودي وقتل رجل وأخذ براءة والسبب؟؟

قصة أغرب من الخيال تدور أحداثها بين صاحب محل دجاج ورجل آخر يريد أن يشتري دجاجه ، فتحدث أحداث غير متوقعه فينتج عنها أن يفقع عين يهودي ويقتل رجل ثم تعرض على القاضي فيخرجه براءة والسبب ؟؟مفاجأة غير متوقعة .لا حول ولا قوة إلا بالله.



تأتي بداية القصة أنه ذهب رجل إلى محل فراخ ومعه دجاجة مذبوحة يريد تنظيفها و تقطيعها!

صاحب المحل : مر عليا بعد ربع ساعة ستجدها جاهزة!

صاحب الفرخة قال له : اتفقنا!

فمر قاضى المدينة على صاحب محل الفراخ و قال له : أريد فرخة!
صاحب المحل قال له: والله ما عندي غير الفرخة دي و مش ملكي أصلا هذه ملك رجل آخر سوف يمر ياخدها بعد قليل.
القاضى قال له : أيها الرجل اعطني الدجاجه وخد الأموال التي تريدها ،وإذا عدي عليك صاحبها قول له الدجاجه طارت !
صاحب المحل : طارت كيف ذلك، اذا كان هو أتى بها مذبوحة اصلاً!
قال القاضى : اسمع ماأامرك به ،واتركه يخبط دماغه في الجدار واذا أراد أن يشتكي مفيش مشاكل
صاحب المحل : ربنا يستر!
جاء صاحب الفرخة وقاله : هل انتهيت من تنظيف الفرخة وتقطيعها ؟
صاحب المحل قال له: والله للاسف الفرخة طارت!
قال صاحب الفرخة : كيف ذلك ... انت مجنون ،أم تهرج... أنا أتيت بها مدبوحة اصلاً، ودار بينهم شد و جذب و خناقة
فقال صاحب الفرخة : تعالا معايا نروح للقاضي يحكم ما بينا 


فذهبوا للقاضي سوياً ، وبينما هما في الطريق إذ رأوا اثنين يتشاجران ،واحد مسلم والثاني يهودي!
فأراد "صاحب محل الفراخ" أن يفرق بينهم لكن أحد أصابعه دخل في عين اليهودي ففقعها ،فتجمعت الناس وأمسكوا صاحب محل الفراخ وقالوا هذا الذي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين! ، فأمسكوا به بقوه وذهبوا به إلى المحكمة عند القاضي ولما قربوا من المحكمة فلت منهم و هرب وقاموا بملاحقته ، لكنه دخل في جامع دخلوا خلفه ،طلع فوق المنارة فلحقوه ... فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الفراخ عليه , جاء ابن الرجل العجوز و رأى أبوه ميت فلحق صاحب محل الفراخ ومسكه هو وباقي الناس وذهبوا به إلى القاضي ،فلما رآه القاضي ضحك و افتكر الفرخة اللي اشتراها منه الصبح ،لكن القاضي لم يكن يعلم ان الرجل قد أتى في 3 قضايا!

القضية الأولى: سرقة الدجاجة

القضية الثانية :فقع عين اليهودي

القضية الثالثة: قتل الرجل العجوز.



ولمما عرف القاضي تفاصيل الثلاث قضايا أمسك رأسه واخذ يفكر.
ثم قال قال خلونا ناخد القضايا كل واحدة لوحدها!


نادى القاضي أولاً على صاحب الفرخة



قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الفراخ

قال صاحب الدجاجه : يا حضرة القاضى هذا الرجل سرق دجاجتي وقد جئت بها مدبوحة ويقول لي طارت 

قال القاضي :انت مش مؤمن بالله
قال صاحب الفرخة : لا اله الا الله
فالقاضي قاله : "يحيي العظام وهى رميم" اذهب ليس لك حاجة انت هتعارض كلام ربنا
مشي صاحب الفرخة

هاتوا المدعي الثاني
فأتوا باليهودي و قال يا حضرة القاضى فقع عيني وأصبحت بعين واحدة مثلما تشاهدني الآن وانا مش هسكت غير لما اخد حقي و افقع عينه
فجلس القاضي يفكر ثمقال القاضي لليهودي :

دية المسلم للكافر النص يعنى نفقع عينك الثانية عشان تفقع عين وحدة للمسلم

فقال اليهودي : خلاص أنا متنازل عن حقي  !



فقال القاضي : احضروا صاحب القضية الثالثة:
جاء ابن الرجل العجوز اللي مات وقال : يا حضرة القاضي الرجل دا قفز على أبي  من فوق المنارة وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص اذهبوا عند المنارة ثم اصعد أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الفراخ
فقال الولد للقاضي : طيب لو تحرك يمينا أو شمال جايز أموت أنا فيها فلازم نربطه ف عمود
قال القاضي : هو ابوك كان مربوط ساعة ما مات
قاله لا
قال القاضي : طب حد منعه يتحرك يمين او شمال و ينجي نفسه
فقال الولد خلاص يعني هنروح بلاش انا و ابويا ... مش عايز منك لا حق و لا باطل و مشي

فخلاصة القول والمستفاد من القصة :
هناك دائما من يستطيع أن يخرجك مثل الشعرة من العجين كما يقولون إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي،فويل لقاضي الارض من قاضي السماء ، فالقضاء مسؤلية كبيرة وسوف يحاسب القاضي حساباً شديداً.

1 التعليقات:

لن تصدق من أصبح بسرعة أغنى رجل في العالم


لن تصدق من أصبح بسرعة أغنى رجل في العالم أغنى خمسة رجال في العالم بالترتيب
: المرتبة الخامسة
  Ingvar Kamprad , راس ماله : 28 مليار دولار
المرتبة الرابعة 
 Carlos Slim Helú , رأس ماله : 30 مليار دولار
المرتبة الثالثة 
Warren Buffett , رأس اله : 42 مليار دولار
المرتبة الثانية 
Bill Gates مالك شركة مايكروسوفت , رأس ماله : 50 مليار دولار


المرتبة الاولى :



المرتبة الاولى

الحمد لله الذي قامت بعدله السموات والأرض، الحكيم الخبير، وأشهد أن لا إله إلا الله العليم بما تنطوي عليه الأفئدة وتكنه الصدور، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، فحكم وأحكم، وكان خير من عدل وأرشد إلى مكارم الأخلاق ومحاسنها، صلى الله عليه وعلى آله وصحابته، ومن اتبع آثارهم واهتدى بهداهم إلى يوم الدين.

0 التعليقات:

قصة ورؤية : الجنة والنار!


ملاحظة : هذه القصة لباولو كويليو.

في قديم الزمان، كان هناك رجل يمتطي حصانه وكلبه يتبعه في رحلة إلى بلاد بعيدة، توقف الرجل تحت شجرة عملاقة ظلها وفير لأخذ قسط من الراحة فذهب الرجل في نوم عميق جراء الرحلة المتعبة.

في المنام رأى الرجل حلماً غريباً ومثيراً، رأى نفسه مع حصانه وكلبه يسيرون في طريق طويلة وشاقة والشمس تحرقهم بأشعتها إلى أن وصلوا إلى بوابة عظيمة منهكين من التعب وبحاجة ماسة إلى الماء، كانت البوابة العظيمة مفتوحة فحاول الرجل رؤية ما بداخل البوابة فاندهش عندما رأى نافورة جميلة ذهبية اللون في وسط الساحة تظلها الأشجار من كل الجوانب وماء النافورة صافياً كصفاء السماء في يوم ربيعي جميل.

حاول الرجل أن يدخل ليشرب هو وحصانه وكلبه عندما استوقفه حارس البوابة ودار هذا الحوار:

الرجل: صباح الخير يا سيدي.

الحارس: صباح الخير.

الرجل: ماهذا المكان الجميل الذي بالداخل؟

الحارس: إنها الجنة.

الرجل: ما أجمل أن تصل الجنة وتقف على أبوابها..أنا عطشان جداً وأريد أن أشرب من تلك النافورة (مشيراً باصبعه إلى النافورة) هل بإمكاني ذلك يا سيدي؟

الحارس: نعم يمكنك ذلك...بكل تأكيد.

الرجل: لكني سأصطحب حصاني وكلبي ليشربا أيضاً.

الحارس: أنا اَسف..الحيوانات ممنوعة من الدخول.

أصيب الرجل بخيبة أمل كبيرة..حيث أن العطش يكاد أن يقتله لكنه لايستطيع الشرب وحده ويترك حصانه وكلبه عطشى.

شكر الرجل الحارس وواصل طريقه، وبعد وقت ليس بالقصير وصل الرجل وحصانه وكلبه إلى مزرعة خضراء جميلة تسر الناظرين ويخترقها جدول ماء، جاءه حارس المزرعة سائلاً الرجل عن مراده...

الحارس: كيف لي أن أساعدك ؟

الرجل: أرجوك يا سيدي أريد أن أشرب من الجدول أنا وحصاني وكلبي، العطش يكاد أن يقتلنا.

الحارس: اذهبوا واشربوا كيفما شئتم.

ذهب الرجل مهرولاً فشرب وحصانه وكلبه حتى ارتوا تماما فعاد الرجل إلى الحارس.
الرجل: ما إسم هذا المكان يا سيدي ؟

الحارس: إنها الجنة.

الرجل: حسناً هذا يكفي...كيف يمكن أن يكون هناك جنتان ؟؟ أنا مندهش حقاً.

الحارس: تلك هي النار.

الرجل: النار!!! (مستغرباً)...لكن كانت هناك بوابة ضخمة صادفناها في طريقنا إلى هنا وقال لنا حارسها بأن تلك هي بوابة الجنة.

الحارس: (مبتسماً) إن الأمر بسيط.. تلك البوابة لها فائدة كبيرة...حيث يمكث هناك كل من يتخلى عن أصدقائه !!!! -

0 التعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ ma3rifa For all
تعريب وتطوير ( كن مدون ) Powered by Blogger Design by Blogspot Templates